سفراء عطاء

سفراء عطاء

يحيى قنديل

مين مبيحبش يبان أصغر من سنه؟ أنا تقريباً الوحيد اللي مبحبش ده! أنا وأي حد ملامحه شبهي.

لو كانت بس على قد ان الناس بتحس شكلي صغير وتقف على كده مكنتش هتضايق بس هم فعلاً بيعاملوني على إني طفل. ببقى طول الوقت عايز أقول للناس اللي حواليا اللي دايماً بيقعدوا يبتسمولي ويطبطوا عليا ان أنا مش صغير “بطلوا تعاملوني على إني صغير أو اني مقدرش”. أنا بعرف افكر وبقدر اعمل حاجتي بنفسي. صحيح ممكن أكون بطيء شوية وبحتاج أخد وقتي لحد لما اتعلم الحاجة بس بقدر اتعلمها.

إسلام ابو علي

أنا بدعم صندوق عطاء وبشجعكم تدعموه لأنهم بيشتغلوا على إن الأماكن العامة والخاصة تبقى مجهزة للأشخاص ذوي الإعاقة وزي ماقدرت أكسر حواجز في حياتي، أنتم كمان كسروا معانا الحواجز اللي هتخلينا كلنا ناخد حقوقنا مهما كنا مختلفين عن بعض.

 

جون عماد

أنا بدعم صندوق عطاء اللي بيعمل مشروعات تدعم الصم وضعاف السمع وتساعد على دمجهم في المجتمع علشان كدة أنا بشارك الناس قصتي علشان يمكن لما يشوفوا الحواجز اللي كسرتها يحسوا إنهم يقدروا يثقوا في الصم وميخافوش يدوهم فرص.

شريف السيد

احنا مختلفين في ألواننا وأشكالنا وأحلامنا و أن الآوان إننا نفتح عقولنا و نستوعب مدى اختلاف احتياجاتنا و نبطل نحصر بعض في قوالب صلب! أنا بدعم صندوق عطاء لأنهم بيشاركوني في الأفكار دي و مجتهدين دايماً في تنمية فرص الأشخاص ذوي الإعاقة. اتمنى كل الناس تشاركنا الفكر ده و ندعم الصندوق علشان نضمن لأجيال ورانا انهم يلاقوا فرص خالية من الحواجز المجتمعية السلبية.

سها ابو غرارة

نفسي تتغير وجهة نظر أصحاب الشركات للأشخاص اللي عندهم إعاقة ويشوفوهم إنهم صالحين للعمل. علشان كده أنا بدعم صندوق عطاء اللي بيشتغل على نشر الوعي وعلى دعم مشروعات بتعمل دمج حقيقي في المجتمع.