تم تحديد المشروعات ذات أولوية التي يود الصندوق التركيز على دعمها خلال الثلاث أعوام (٢٠٢٠ – ٢٠٢٢) استناداً على استراتيجية حقوق الانسان وأهداف التنمية المستدامة (٤، ٨، و١٠) وهي مشروعات تخص:
الأشخاص ذوي الإعاقة المقيدين في التعليم أو في سن التعليم او الذين يسعون الى الالتحاق بالتعليم (الحضانات، والمدارس بمراحلها المختلفة، والجامعات والمعاهد الفنية ، الخ …) والتركيز على بناء بيئة تعليمية دامجة توفر سبل الدعم المستدام والتكنولوجيا المساعدة اللازمة للأطفال/ الطلاب ذوي الإعاقة.
الأشخاص ذوي الإعاقة الذين يعملون أو يبحثون عن عمل ودعمهم بسبل الاتاحة، والتكنولوجيا المساعدة وخلق بيئة عمل مناسبة ودامجة لاستيعابعم.
الأشخاص ذوي الإعاقة المحرومين من الخدمات الأساسية.
الاستجابة للفرص والأزمات.
المنظور الذي يتبناه الصندوق في قضايا الإعاقة
- المنظور الحقوقي للإعاقة: مفهوم الإعاقة هو ناتج عن التفاعل بين الأشخاص الذين يعانون من قصور جسدي أو عقلي أو ذهني أو حسي طويل الأمد وتفاعله مع الحواجز السلوكية والبيئية التي تعيق مشاركتهم الكاملة والفعالة في المجتمع على قدم المساواة مع الآخرين. (الاتفاقية الدولية لحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة)
- الانتقال من المنظور الطبي (ان الشخص هو المشكلة ولابد من علاجه) الى المنظور الحقوقي؛ فهو منظور اجتماعي يرى دور العوامل المؤثرة في البيئة المحيطة مثل العوامل الفيزيقية والاجتماعية والسياسية ويعمل على تغييرها.
- الانتقال من المنظور الخيري الى المنظور الحقوقي القائم على الفرص المتساوية.
- تبني التدخل الشامل والبرامج متعددة الجوانب لتحسين نوعية الأنظمة اليومية للأشخاص ذوي الإعاقة (زيادة قدرتهم الوظيفية)، تعزيز استقلالهم، والدمج في جميع نواحي الحياة مثل التكنولوجيا المساعدة، التأهيل، الإتاحة، الدمج المجتمعي، الدمج التعليم، رفع الوعي المجتمعي، والتمكين الاقتصادي.
مجالات عملنا